إبنك إذا هداه الله على يديك فهي نعمة (فو اللَّهِ لأنْ يهْدِيَ اللَّه بِكَ رجُلًا واحِدًا خَيْرٌ لكَ من حُمْرِ النَّعم) كما قَالَ النَّبيَّ ﷺ لِعَلي.
ولكي تصحح مسار ابنك في الأسرة منذ الصغر – حتى يدعو لك في الكبر – يجب أن تعلميه كتاب الله تعالى بعد ست سنوات حفظا مع ترسيخ العقيدة.
ومن القواعد الذهبية والأساسية في تربية الطفل، مكافأة السلوك الجيد من قريب ومعاقبة السلوك الغير الجيد.
ثم إن الأم الصالحة هي التي توفر للطفل الجو المشبع بالحب والحنان.
منقول بتصرف من الأستاذة سلام عبد الوهاب صاحب ماجيستير في تربية الطفل.